سيّدي
في كلِّ مرّة تتحدّث إلي... يُراودني ذاك الشّعور نفسه
كلماتك تُسكرني وتُوصلني إلى نشوتي الأبدية لأبقى كما أنا...
لا أفقه شيئاً في علوم الحبِّ إلاكَ!
في كلِّ مرّة تتحدّث إلي... يُراودني ذاك الشّعور نفسه
كلماتك تُسكرني وتُوصلني إلى نشوتي الأبدية لأبقى كما أنا...
لا أفقه شيئاً في علوم الحبِّ إلاكَ!
4 comments:
قد يأخذُ الحبُّ كلَّ شيءٍ منّا، فنُحالُ إلى قطعةٍ منه وكفى. لكنَّ الواقع وحياة البشر يعلّماننا أنَّ تلك الجمهوريّة التي حدّثنا عنها أفلاطون، ليست إلا رغبةً طوباويّة لا يُمكنُ لمن قُدَّ من لحمٍ ودمٍ أن يعيشها!!!
والحبُّ كما أراهُ أنا يا صغيرتي الحسناء يقعُ عندما يُمكنُ لأنوارِ العقلِ أن تقتبله فتحتضنه وتلقي بهِ في كاملِ الجسد. وإن لم يستنرْ بأنوار الواقعيّة كانَ فانتازيّا لحظيّة، ونوستالجيّا فارغة من الحقيقة.
أحبّك مرّتين... مرّة لأنّك رتّوشي فتّوشي، وأخرى لأنّك تكتبين. واليوم جاي عبالي أسلخك شي بوسة، مو بشان شي، بس بشان تسلخيني بالمقابل شي ستميت كفّ!!!
ياعزيزي
الحب بالنسبة لي هو تلك الفانتازيا اللحظية التي تعطيني ذلك الدافع لابقى مندفعة وان لااعود لرصيف يأسي قبلك...
وبس ياولد...سمايلي مادد لسانو
يكفيكِ ما عرفتِ هذا هو الكمال...
لقد عرفت ماهو الكمال ولكني لم اصله بعد...
شكرا عقيدنا ع مرورك
Post a Comment